الثلاثاء، 20 مارس 2012

اعتذار البدون !

اعذرنا على الإزعاج  يا سيادة اللواء
ما كان يجدر بنا الصراخ والاستجداء
أقلقنا منام المترفين!
بسكب الدموع والأنين...
ظلمناكم أتعبناكم, علامَ؟ هراءٌ في هراء!
القصة...
لا تعرفها أيها القيادي!؟
القصة أنا...
لم نحتمل قيد الأيادي!
تمردنا على حظيرة الذل
أشعلنا شمساً على الظِل
وانتهى زمن الاستعبادِ

اعلم سيدي اللواء
ماعاد يرعبنا العواء
جمعة بعد جمعة سنعتصم
ومالنا غير الله بحبله نعتصم
ولن يرهبنا الخواء



 منقول
رابط المنشور بجريدة سبر الألكترونية 
http://www.sabr.cc/inner.aspx?id=20278

تشرفت بمروركم احبتي
تعليقاتكم مهمة
وشكراً لكم

0 التعليقات:

إرسال تعليق

اكتب تعليقك من خلال عقلك فقط لا عاطفتك, وشكراً